18 مايو 2023

مؤسَّسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة تنظِّم يوماً تفاعلياً لمناقشة القائمة القصيرة للجائزة العالمية للرواية العربية 2023

مؤسَّسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة تنظِّم يوماً تفاعلياً لمناقشة القائمة القصيرة للجائزة العالمية للرواية العربية 2023

18 مايو 2023 - نظَّمت "استراحة معرفة"، إحدى مبادرات مؤسَّسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة، بالتعاون مع مؤسَّسة سلطان بن علي العويس الثقافية جلسة تفاعلية حملت عنوان "القارئ والرواية العربية"، للعام الثاني على التوالي وذلك في إطار مناقشة الروايات المرشحة في القائمة القصيرة للجائزة العالمية للرواية العربية. شارك فيها أندية قراءة رفيعة المستوى من دولة الإمارات، هي: "ملتقى الروايات" و"منتدى اقرأ"، و"صالون المنتدى الثقافي"، و"صالون الملتقى الأدبي"، و"استراحة معرفة – الشارقة"، بالإضافة إلى نخبة من القراء المتميزين من أندية القراءة المنتشرة في الدولة. وسبق للمؤسَّسة تنظيم الكثير من الأنشطة الاجتماعية التفاعلية ذات البعد المعرفي والهادفة إلى إثراء وتنشيط الساحة المعرفية على مستوى الدولة.

 

23 مارس 2023

الكويت الأولى عالمياً في نسبة التغطية بشبكات الهاتف المحمول للسكان ضمن"مؤشر المعرفة العالمي 2022"

الكويت الأولى عالمياً في نسبة التغطية بشبكات الهاتف المحمول للسكان ضمن"مؤشر المعرفة العالمي 2022"

23 مارس 2023 – أظهر "مؤشر المعرفة العالمي 2022"، الصادر عن برنامج الأمم المتحدة الإنمائي بالتعاون مع مؤسَّسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة، الأداء القوي لدولة الكويت في المؤشرات القطاعية المختلفة، لا سيما  في مؤشرات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، إذ احتلت المرتبة الأولى في نسبة السكان الذين تغطيهم شبكات الهاتف المحمول من الجيلين الثالث أو الرابع، وكذلك من حيث حجم استخدام الإنترنت ذات النطاق العريض عبر الهاتف المحمول لكل اشتراك. أما من ناحية جودة الإنترنت، فقد حصدت المركز الخامس عالمياً في سرعة التحميل والتنزيل للبيانات على الهاتف المحمول، والمرتبة الخامسة من حيث الأسر التي لديها إمكانية الوصول إلى الإنترنت في المنزل. كما أظهرت النتائج احتلال دولة الكويت المرتبة الرابعة على مستوى العالم فيما يتعلق بنسبة مستخدمي الإنترنت، والمرتبة التاسعة على مؤشر التعليم التقني، والثامنة والعشرين على مؤشر تكنولوجيا المعلومات والاتصالات.

03 مارس 2023

مؤسَّسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة تنظِّم جلسة جديدة ضمن سلسلة حوارات المعرفة بعنوان «ما الذي يتطلبه الابتكار؟»

مؤسَّسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة تنظِّم جلسة جديدة ضمن سلسلة حوارات المعرفة بعنوان «ما الذي يتطلبه الابتكار؟»

دبي، 03 مارس 2023 – عقدت مؤسَّسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة، بالتعاون مع برنامج الأمم المتحدة، جلسة حوارية بعنوان «ما الذي يتطلبه الابتكار؟»، سلَّطت الضوء على المفاهيم المتعددة للابتكار وكيفية توظيفه على الوجه الأمثل للارتقاء بالمجالات والقطاعات المختلفة بما ينعكس على جودة الحياة ونماء المجتمعات. وتأتي هذه الجلسة في إطار سلسلة «حوارات المعرفة» التي تغطي مجموعةً واسعةً من المواضيع في المجالات الاقتصادية والصحية والتعليمية وغيرها، وتهدف إلى التباحث في القضايا المعرفية الراهنة، والخروج بأفضل الحلول والممارسات لتطوير الواقع المعرفي ودفع عجلة التنمية المعرفية محلياً وعالمياً.

 

15 نوفمبر 2022

مؤسَّسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة تختتم مشاركتها النوعية في معرض الشارقة الدولي للكتاب بدورته الحادية والأربعين

مؤسَّسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة تختتم مشاركتها النوعية في معرض الشارقة الدولي للكتاب بدورته الحادية والأربعين

15 نوفمبر 2022- اختتمت مؤسَّسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة مشاركتها النوعية في «معرض الشارقة الدولي للكتاب»، من خلال أنشطة وفعاليات متنوعة خلال  اليومين الأخيرين من الحدث، أبرزها سلسلة جلسات «استراحة معرفة». ونظَّمت المؤسَّسة جلسة «الرواية العربية ما بين النقد الروائي والانتشار القرائي»، واستضافت خلالها الكاتب جلال برجس، والكاتبة شهلا العجيلي، وأدارت الجلسة رولا البنا. وأوضح الكاتب جلال برجس خلال الجلسة أنَّ الأدب العالمي يحقِّق حضوراً كبيراً في الساحة العربية، على صعيد القراءة. بدورها، لفتت الكاتبة شهلا العجيلي إلى أنَّ كُتَّاباً مبدعين وذوي رؤية قد لا يُلتَفَت إليهم عربياً نتيجة كثرة الانتشار الروائي، مشيرة إلى أنَّ بعض الكتَّاب العرب ينضمون إلى مؤسَّسات دولية لكونها تعتمد معايير محددة في الترويج للكُتَّاب.

11 أكتوبر 2022

مؤسَّسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة تستعرض أحدث مشاريعها وخدماتها الرقمية في معرض «جيتكس 2022»

مؤسَّسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة تستعرض أحدث مشاريعها وخدماتها الرقمية في معرض «جيتكس 2022»

11 أكتوبر 2022- تعرض مؤسَّسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة خلال مشاركتها الحالية في معرض «جيتكس 2022»، أهم حدث تقني في المنطقة وخارجها والتي انطلقت فعالياته في 10 أكتوبر وتستمر لغاية 14 من الشهر الجاري، مجموعةً من أحدث مشاريعها وخدماتها الرقمية. وتأتي مشاركة المؤسَّسة في هذا الحدث للاستفادة من مكانته الرائدة على مستوى التكنولوجيا، ما يتيح لها عرض أحدث خدماتها أمام جمهور واسع من المنطقة والعالم، حيث يشكِّل المعرض ملتقىً للباحثين عن التنمية الرقمية لخدمة الإنسان في كل مكان في ظل عالَمٍ تقنيٍّ متسارعٍ تتنافس فيه المدن الريادية في استثمار التقنيات الحديثة للثورة الصناعية الرابعة والقائمة على مجموعة من التقنيات الناشئة والبيانات والذكاء الاصطناعي.

19 نوفمبر 2019

قمة المعرفة 2019 تستعرض إنجازات الفائزين بـ "جائزة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة 2019"

قمة المعرفة 2019 تستعرض إنجازات الفائزين بـ "جائزة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة 2019"

انعقدت جلسة حوارية خلال "قمة المعرفة 2019" التي تنظمها مؤسَّسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة يومي 19 و20 نوفمبر في دبي، جمعت أحد الفائزين وممثلين عن باقي الفائزين بجائزة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة لعام 2019، ناقشوا خلالها أهمية المعرفة لتحقيق الاستدامة وغرس معارف ومهارات المستقبل لدى الأطفال والكوادر البشرية، إضافة إلى سبل التصدي للتحديات الناجمة عن الثورة الرقمية الراهنة والوتيرة المتسارعة لانتشار التقنيات الرقمية، وموضوعات أخرى تعنى بشؤون الإنتاجية وسرعة الاستهلاك في ظل النمو السكاني المطرد. وتحدث خلال الجلسة كل من خالد العنزي، رئيس برنامج إدارة المعرفة ورئيس مجلس الابتكار في شركة "أرامكو السعودية" الفائزة بالجائزة، والبروفيسور تشانغ تشيو هونغ، المدير التنفيذي للتخطيط في "المعهد الوطني للتعليم في سنغافورة" الفائز بالجائزة، وهينريك فون شيل مؤسِّس الجيل الرابع للصناعة، الفائز بالجائزة. وأدار الجلسة الدكتور ويسلي هاري، مدير إدارة تنمية رأس المال البشري في مؤسَّسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة. وتحدث البروفيسور تشانغ شيو حول المعهد الوطني للتعليم في سنغافورة، الذي يتبنّى رسالة طموحة تندرج في إطار ثلاثة مقومات رئيسة، وهي إلهام التعليم، وتحويل عملية التعليم، ودفع عجلة الأبحاث، موضحاً أهمية دور المعلم المؤهل بأرقى الممارسات والقيم التعليمية في صقل إمكانات جيل جديد قادر على استشراف مستقبل مستدام. ومن هذا المنطلق، سلَّط تشيو الضوء على دور المعهد في إعداد معلمين يتمتعون بالقيم والمهارات وأسس التعليم المبتكر. وأبرز تشيو ضرورة امتلاك المعلمين للمؤهلات العليا كي يكونوا قادرين على تزويد الطلاب بإمكانات القيادة، عبر خوضهم برامج تأهيلية وورش عمل مصممة خصيصاً لهم، وبرامج للدراسات العليا. وشددت على نوع الكفاءات الواجب عليهم امتلاكها وهي المعرفة الواسعة بشتى المواضيع والتخصصات العملية والبحثية، ومهارات التفكير النقدي، ومزايا التواصل الفعال، والقيادة الحكيمة، والقدرة على التفاعل الأكاديمي والبحثي. وبدوره كشف هينريك فون شيل مؤسِّس الجيل الرابع للصناعة، عن دور التطوُّر المتسارع في شتى مفاصل حياتنا في تغيير مشهد كل ما يحيط بنا، وأَبرزَ بشكلٍ مفصَّلٍ بوادرَ نشوء الجيل الرابع للصناعة، التي بدأت تبدو جلية منذ عام 2009 مع صعود دور الرقمنة وإنترنت الأشياء والتحليلات المتقدمة والحوسبة السحابية والواقع المعزز والروبوتات والطباعة ثلاثية الأبعاد، في إطار دورة تطور استمرت حتى عام 2016. وأوضح أنَّ المرحلة الثانية من الجيل الرابع للصناعة ظهرت ملامحها في عام 2016 وأخدت منحاً تصاعدياً حتى اليوم. وتوقع استمرار هذا المنحى حتى عام 2025، مع الانتشار السريع لتقنيات الذكاء الاصطناعي والبلوك تشين والأتمتة الذكية، وتصاعد الحديث عن مستقبل الطاقة، وشدد على ترقب العالم لإطلاق تقنيات اتصالات الجيل السادس خلال السنوات المقبلة. وأكد أنَّ ثورة التقنيات الرقمية الحاصلة ستفرض واقعاً جديداً يفرض علينا التضافر معاً كأفراد ومؤسَّسات وحكومات للتصدي للتحديات المصاحبة لهذه المتغيرات الجذرية، على صعيد الإنتاجية التي لم تعد تغطي احتياجات النمو السكاني المطرد، وحدَّد أطرَ عملٍ للتصدي لهذه التحديات، تضع مسؤوليات محدَّدة على عاتق كل طرف على حدة، حيث شدَّد على دور الحكومات في إيجاد مصادر بديلة ومستدامة للطاقة، وتنمية مصادر الطاقة المتجددة. أما دور المؤسَّسات فهو إرساء منظومة جديدة ومبتكرة للبنية التحتية وتغيير الممارسات الزراعية السائدة وتوفير وسائل نقل ذات انبعاثات كربونية صفرية. وبالنسبة إلى دور الأفراد، فهو تغيير عاداتهم للحفاظ على البيئة، وتعزيز عمليات التشجير لاستعادة حيوية إنتاج الأوكسجين عبر توسيع نطاق انتشار الغابات والحفاظ عليها. وتطرَّق خالد العنزي، إلى إرث الشركة المعرفي الممتد على مدار 70 عاماً، وحرصها منذ نشأتها على تعزيز المعارف والحفاظ عليها بوصفها المحرك الرئيس لنمو الكوادر البشرية وتطورها. وأكَّد تبنّيهم استراتيجية فعالة تنطوي على وحدة عمل مركزة ومنصة معرفية سبّاقة تثري معارف فرق العمل، علاوة على اعتمادهم على التقنيات الحديثة في شتى مفاصل عملهم، وامتلاكهم لبرامج معرفية مثلى تسهم في تغيير عقلية العاملين في الشركة وتغرس فيهم أسس الاستدامة. وشدَّد على سعيهم الدائم لجمع البيانات التي يكتسبونها من مشاريعهم لتطبيقها على المشاريع المستقبلية، وبالتالي ترسيخ أفضل الممارسات الرائدة لضمان أفضل نجاح ممكن في تأسيسها.