محو الأمية لا يكفي: مهارات القرن الحادي والعشرين في العصر الرقمي

  • كروكيت، لي

يؤكد المؤلفان ضرورة نقل مسؤولية التعلم من المعلم إلى المتعلم ؛ ما يعنى أن نتأكد من أن طلابنا لن يكونوا بحاجة إلينا بعدما يتخرجون في المدرسة ؛ وهذا ما يجب أن يفعله الآباء مع الأبناء، يتمحور محو الأمية الرقمية حول امتلاك الطلاب ما يسمى ذكاء الشارع ؛ أي تمكين الطلاب قبل دخول سوق العمل من امتلاك مهارات التفكير المستقبل والناقد، ما يمكنهم من العمل والتنافس في العالم الحقيقي ومواجهة مشكلات الحياة اليومية وتحدياتها.